المرأة القارئة for Dummies



وكوني فتاة أسعى كل يوم أن أرتوي من منابع العلم والثقافة الى حد الشبع يوما، سأختصر، المرأة القارئة هي صندوق يعج بالمفاجآت والروائع، أما عن الكاتبة قد تدهش غرورك في جلسة فكرية عميقة، وأما عن الشاعرة فهي عبقرية حين تفكر بسيطة حين تحب وتشعر.

إذا أحب الرجل، فالحب جزء من حياته، أمّا إذا أحبت المرأة، فالحب هو كل حياتها.

إن المرأة تبقى وفية لشغفها، بل وتربيه وليداً، فتتخذه سبيلاً عسى يأتي يوم ويبزغ في ذريتها

من الصعب أن يتحكم رجل بامرأة قارئة، فالرجال يميلون بالعادة للتحكم بالنساء الضعيفات والاستقواء عليهنّ، ولن تكون المرأة القارئة ضعيفة بأيّ حال من الأحوال.

حتى اليوم، عندما أقرأ، ألاحظ بسرور عندما اختار المؤلف كلمة معينة، ومكانًا معينًا، للصورة التي سينقلها إلى القارئ. روث بدر جينسبيرغ

الانثى كلها جمال يسكن جميع تكوينها، وإبداعها، ولا يدركه إلا من روحه جميلة. الجمال الجسدي ليس شيئاً إذا قوبل بجمال العقل.

قبل الدخول في التأصيل الفقهي لسيمياء المرأة في الإسلام ، لا بد من وضع سؤال مبدئي ، عليك أخي القارئة باعتبارك أنت موضوع الخطاب الإسلامي في الشأن النسوي خاصة ، وأيضاً عليك أنت أخى القارئ باعتبارك أخاً لها أو أباً أو زوجاً أو ابناً ، أى باعتبارك جزءاً لا يتجزأ منها ، فإنما الأسرة المسلمة في القرآن العظيم جسم واحد لا يتجزأ ولا يتبعض ! قال عز وجل ‘ يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ ۚ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا ‘ والسؤال هو : هل تؤمنين بالله حقاً ، هل تعرفين الله ؟ هل تعرفين معنى كونه خالقاً لكل شيء ، وأنه خلقك أنت ؟ أنت بالذات !

يوفر الحائط الخلفي الداكن بالإضافة للوسادة المستخدمة كمسند للظهر صلابة للوحة، فيعطي الرسام انطباعا أن الفتاة تجلس جلسة مستقيمة، وأنها في الوقت نفسة شخصية محافظة، وما يقوي هذا الانطباع هو الثياب الحشمة التي ترتديها الفتاة، والتي لا تظهر أيا من مفاتنها الأنثوية؛ ومع ذلك استطاع فراجونارد إظهار أنوثتها، دون الحاجة للدلع، بفعل غير إيروتيكي؛ وهو القراءة.

جمال المرأة الحقيقي يكون في قلبها، فالمرأة الجميلة يكون قلبها وطنًا مليئًا بالحب والحنان لكل من هم حولها.

المرأة تتمثل في الفتاة الصالحة، وفي الأم التي تعطي السعادة لأطفالها، وتدفع بزوجها إلى خطوات النجاح، ولا شك أن المرأة هي الأم الحنونة، المرأة القارئة والأخت والصديقة.

"لقد تفوق على معاصريه، فقد أسس لذاك الأسلوب الحاد في الرسم الذي يقبض فيه على لحظة معينة ويغمسها غمسا في اللوحة، ويُغلق عليها القماش"

. تعرف على الفنان حسن البارودي بقلم جوَّك فنون التقنية الحديثة في علاج مياه الصرف الصحي بقلم عبدالله موسى المقالات الأكثر قراءة

وإذ يستهل المؤلف كتابه بمجموعة من التساؤلات المتتالية عن أسباب البكاء، وعن الطبيعة الملتبسة للدموع التي اعتدنا على ذرفها في مناسبات متناقضة، كتعبير عن الفرح أو الحزن، الربح أو الخسارة، عن متعة الحب وآلام الفراق، وعن الاحتفال بقريبٍ عائد أو الحداد على عزيزٍ راحل، لا يتوانى عن العودة بعيداً إلى الوراء، ليتقصى جذور الدموع الأم في الميثولوجيا والدين والشعر والسحر والطقوس الجمعية المختلفة.

تحت رعاية الدكتور محمد خليفة أسرة المجلس العالمي للنساء القياديات ورائدات الأعمال وصناع الحكمة وصناع التغيير يباركون لـــ:ـ / (( الاستاذة  و...

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *